على هيئة رجال الأدغال، تقمص مصور سعودي ألوان الغابات وخضرتها ليرتديها زياً، ليتمكن من الوصول إلى الطيور التي أحبها، وحرص على توثيق لحظاتها الحياتية، المتمثلة في لغة الطيور وجمال ألوانها وبديهة تصرفاتها.
وقرر بدر القاسم بطريقته الخاصة، أن يتقاسم لحظات يومه مع الطيور، واستطاع أن يخرج بحزمة من الصور المميزة للطيور المهاجرة والمستوطنة، لكونه عاشقاَ لمثل هذه التجربة، والتي يتشارك بها مع بعض الجهات الرسمية والمهتمة برصد وتوثيق الطيور.