ادعى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، أن حضور بلاده في ليبيا يمثل “قوة استقرار”، وذلك غداة مطالبة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تركيا وروسيا بسحب مرتزقتهما وقواتهما من هذا البلد بدون تأخير.
وزعَم كالين أن الجنود الأتراك في ليبيا “بموجب اتفاق مع الحكومة الليبية. لذلك لا يمكن وضعهم في مستوى المرتزقة الذين جيء بهم من دول أخرى”، على حد تعبيره.