أخيراً.. الكشف عن تأثير كورونا أوميكرون على الرئتين

يسبب أعراضاً أقل حدة لكوفيد-19 من السلالات السابقة التي يمكن أن يسببها الفيروس التاجي، إلا أن حالات الهلع ما زالت تطغى على العالم، خوفاً من استرجاع أيام الفيروس التاجي الأولى التي شهدت آلاف الوفيات يومياً.

وتوفي بحسب الأرقام الرسمية أكثر من 5.4 مليون شخص منذ ظهور الفيروس للمرة الأول في الصين في ديسمبر 2019. وباتت بريطانيا والولايات المتحدة وحتى أستراليا التي كانت بمنأى لفترة طويلة عن الجائحة، تسجل مستويات قياسية في الإصابات الجديدة.

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *