قصة إنسانية تبرز علاقة أب وابنه، وسط ظروف اجتماعية صعبة، كانت هي السبب في أن يتحول ظفر الغابدين من خانة الممثل إلى كرسي المخرج ليقدم أولى تجاربه في عالم الإخراج من خلال فيلمه الأخير “غدوة” والذي شهد ردود فعل غير عادية من قبل الجمهور والنقاد وحتى الفنانين وصناع السينما لقدرة ظافر على تقديم “تحفة إنسانية” كما وصفتها إلهام شاهين..