الروائية اللبنانية، علوية صبح، تمارس روتينها اليومي بالكتابة في مقهى يطل على شارع الحمراء، حيث بدأت تمارس مواهبها منذ نعومة أظفارها حين قدمت عرضا مسرحيا بصيغة “المونودراما” متقمصة شخصيات نساء الحي.
الروائية اللبنانية، علوية صبح، تمارس روتينها اليومي بالكتابة في مقهى يطل على شارع الحمراء، حيث بدأت تمارس مواهبها منذ نعومة أظفارها حين قدمت عرضا مسرحيا بصيغة “المونودراما” متقمصة شخصيات نساء الحي.