قالت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي اليوم السبت إن الدول الأوروبية التي تقاتل المتطرفين ستجد سبيلاً لمواصلة مهمتها، لكن هناك حدود للثمن الذي يمكن لفرنسا أن تدفعه للبقاء هناك.
والعلاقات بين المجلس العسكري الحاكم في مالي وشركاء البلاد الدوليين على شفا الانهيار بعد عدم إجراء انتخابات في أعقاب انقلابيْن عسكريين.
وأبلغ المجلس العسكري فرنسا يوم الأربعاء بضرورة الكف عن التدخل في شؤون مستعمرتها السابقة وأن تحتفظ “بالأصداء الاستعمارية” لنفسها.