ومع دخول العالم سنته الثالثة مع الفيروس، وصل عدد المصابين حول العالم إلى 425 مليوناً، ويقدّر الباحثون أنّ ما يتراوح بين 10 و30 في المئة منهم قد يعانون من عوارض “كورونا طويل الأمد” التي تمتدّ لأشهر عديدة بعد الإصابة بالعدوى.
ومع دخول العالم سنته الثالثة مع الفيروس، وصل عدد المصابين حول العالم إلى 425 مليوناً، ويقدّر الباحثون أنّ ما يتراوح بين 10 و30 في المئة منهم قد يعانون من عوارض “كورونا طويل الأمد” التي تمتدّ لأشهر عديدة بعد الإصابة بالعدوى.