وعلى الرغم من أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن رسمياً رفض بلاده انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو، وتعهّد بعدم تكرار خطأ أنقرة السابق عندما وافقت قبل عقود على عضوية اليونان في حلف شمال الأطلسي، إلا أن المتحدّث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن قال لاحقاً إن تركيا لن تغلق الباب أمام عضوية ستوكهولم، وإنها ستثير هذه المسألة من منطلق “الأمن القومي” لأنقرة.