إلا أن المفاجأة أتت بعد انكشاف معلومات عن تورط تيك ـوك في استثمار هذا الملف الانسانس.
فقد كشف تحقيق استقصائي جديد، أن عملاق التواصل الاجتماعي تيك توك، يحصل على ما يقارب 70% من التبرعات المقدمة عبر تطبيقه إلى مئات من أسر النازحين السوريين في المخيمات.
كلمات بالإنجليزية لا يفهمنها حتى
واستشهد التقرير بالسيدة السورية النازحة منى علي الكريم مع بناتها الست، والتي فقدت زوجها بغارة جوية.