في الأثناء، ومع عودة الحياة إلى طبيعتها أعادت الفنادق فتح أبوابها لاستقبال السياح من جميع أنحاء العالم، لكن هنا بدأت حرب خفية من نوع آخر بين الفنادق التي تريد استقطاب أثرياء العالم بطريقتها الخاصة.
استقطاب الأثرياء
وقام أحد الفنادق على سبيل المثال، باللعب على وتر التاريخ الفرنسي العريق في التصاميم والديكورات ولم تتردد إدارته في الزجّ بقطع من إحدى أعرق دور الكريستال الفرنسية في أثاث غرفه وأجنحته وصولاً إلى صالات الاستحمام ومغاسلها التي رصعت هي أيضاً بالكريستال لإرضاء أذواق الأثرياء محبي المعادن المتبلورة النادرة والثلاثية الأبعاد.