يبدو لويس سواريز مهاجم أتلتيكو مدريد لاعباً عدوانياً داخل الملعب، لكنه في الوقت ذاته من أكثر اللاعبين تأثراً، إذ ظهر كثيراً وهو يبكي داخل الملعب أو خارجه متأثراً بلحظات فرح أو حزن.
وودع سواريز جماهير فريقه أتلتيكو مدريد يوم الأحد بالدموع بعدما تم استبداله في الدقيقة 66، وجلس على مقاعد البدلاء وغطى وجهه بالقميص لمغالبة دموعه التي فشل في إخفائها.